بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أفتقد التدوين بشدة .. في الحقيقة أنا دوما أفتقد الماضي وبرغم ذلك لم أتعلم أن أحب اليوم .. لأن اليوم هو ماضي الغد والذي سأفتقده وأنظر إليه -غدا- بحب وحنين ... !!!
ما علينا من الفلسفة..
استلمت عملا جديدا .. ودخلت ساحة حرب اسمها الحياة العملية .. حيث أقابل مختلف الشخصيات ومختلف المواقف وألاقي ما ألاقيه من هذه الحرب الضروس
تغيرت حالتي النفسية كثيرا .. لا للأحسن بل على العكس تماما ! (وليس كما قيل ويقال لي دوما : العمل يحسن الحالة المزاجية !!) على الأقل وظيفة المعلم والمعلمة مستثناه من هذه الجملة بالتأكيد !!
أنظر إلى السنوات السابقة وأرى أياما رائعة مع التدوين .. أفكار طرحتها وتفاعل مع مدونتي لم أعد أجده الآن...
لذا فقد وجدت مشروع وحملة الصديقة داليا "جيرالدين" : ( 30 يوما من التدوين ) القشة التي سأتعلق بها للخروج من حالة الخمول التدويني.
شروط داليا صعبة إلى حد ما .. كل يوم يجب أن أكتب تدوينة .. وأنا أتخيل من الآن .. بعض التدوينات ستكون سطرا وربما "تتويته أو تغريدة" أو أيا ما يسمون الاخبار القصيرة التي تكتب في تويتر .. وأغلب هذه التدوينات ربما يحمل طابعا اكتئابيا وهو الطابع العام لحالتي هذه الـ .. شهور !!
لكنه تدوين .. ومحاولة للتغيير .. تغيير حالتي التدوينية .. تغيير حالتي المزاجية (وما أحلى الكتابة لتغيير الحالة المزاجية) .. وتغيير .. ما يمكن تغييره.
لكني سأستأذنكم من اليوم .. أنني سأقصر كثيرا في الرد على التعليقات .. لكن لن أهمل قراءة أيا منها إن شاء الله.
موعدنا 1 / 5 بإذن الله ........
آه .. وشكرا يا داليا على الفكرة اللامعة :)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أفتقد التدوين بشدة .. في الحقيقة أنا دوما أفتقد الماضي وبرغم ذلك لم أتعلم أن أحب اليوم .. لأن اليوم هو ماضي الغد والذي سأفتقده وأنظر إليه -غدا- بحب وحنين ... !!!
ما علينا من الفلسفة..
استلمت عملا جديدا .. ودخلت ساحة حرب اسمها الحياة العملية .. حيث أقابل مختلف الشخصيات ومختلف المواقف وألاقي ما ألاقيه من هذه الحرب الضروس
تغيرت حالتي النفسية كثيرا .. لا للأحسن بل على العكس تماما ! (وليس كما قيل ويقال لي دوما : العمل يحسن الحالة المزاجية !!) على الأقل وظيفة المعلم والمعلمة مستثناه من هذه الجملة بالتأكيد !!
أنظر إلى السنوات السابقة وأرى أياما رائعة مع التدوين .. أفكار طرحتها وتفاعل مع مدونتي لم أعد أجده الآن...
لذا فقد وجدت مشروع وحملة الصديقة داليا "جيرالدين" : ( 30 يوما من التدوين ) القشة التي سأتعلق بها للخروج من حالة الخمول التدويني.
شروط داليا صعبة إلى حد ما .. كل يوم يجب أن أكتب تدوينة .. وأنا أتخيل من الآن .. بعض التدوينات ستكون سطرا وربما "تتويته أو تغريدة" أو أيا ما يسمون الاخبار القصيرة التي تكتب في تويتر .. وأغلب هذه التدوينات ربما يحمل طابعا اكتئابيا وهو الطابع العام لحالتي هذه الـ .. شهور !!
لكنه تدوين .. ومحاولة للتغيير .. تغيير حالتي التدوينية .. تغيير حالتي المزاجية (وما أحلى الكتابة لتغيير الحالة المزاجية) .. وتغيير .. ما يمكن تغييره.
لكني سأستأذنكم من اليوم .. أنني سأقصر كثيرا في الرد على التعليقات .. لكن لن أهمل قراءة أيا منها إن شاء الله.
موعدنا 1 / 5 بإذن الله ........
آه .. وشكرا يا داليا على الفكرة اللامعة :)
التعليقات لديها ما يغني التدوينة أكثر .. أراكم هناك إن شاء الله
عفوًا يا فندم.. تمت إضافتكم لفائمة المشتركين :)
ردحذفحملة جيدة, أتمنى المشاركة فيها..
ردحذفلكن يبدو أنها ستبقى مجرد أمنية..
مبرووك الشغل (خبرات التعامل مع البشر لن تأتى الا من خلال هذا المجتمع ) تجلدى
ردحذفكيف حالك يامها
ردحذفارجو ان تكوني بخير
شكرا لك ولداليا على الفكرة الجميلة
انا ايضا منقطعة عن التدوين منذ فترة وافكر جديا للعودة بعد قراءتي لهذه الفكرة
حالوت الاشتراك في مدونة داليا ولكن لااعرف اذا كان تعليقي قد وصل أم لا
سأكتب تدوينة عن الحملة وارجو ان اتمكن من الموظبة
تحياتي
جيرالدين
ردحذفمنوراني يا داليا
***
محمد إمام
اجعله تحدي وحاول :)
***
الطائر الحزين
الله يبارك فيك .. وهل نفعل في الدنيا إلا التجالد والصمود ! :)
***
بيللا
العفو عزيزتي .. داليا لديها مشكلة على مدونتها في نشر الردود "حسب ما أعتقد المشكلة مازالت موجودة" لكنها ترى الردود وتصلها على البريد الإلكتروني
وأعاننا الله على المواظبة :)
مرحبا بك في الحملة :)